.
,
و في الربيع الأوَلْ مِن شَهر نِيسآنْ
أزدحمَت مُخيلتي .. بك
جآورتُ أفكآرك !
لَم تعُد تُطلق لي حُرية ( الوِحدة )
آسفت على حآلك .. { الطفولي ,
جعلتني أحمل الرقم الأربعين في قآئمة الأمهات !
أحمل أفكَارْ مُراهقتهن , عجزهن , شكوآهن , حَتى خيُوط المغزل !
لستُ وحدي .. حَتى شخصُك فاز بنفس المسرحية
لَبست رداء الطفولة !
بدلالك , بكائك , حتى أحرُفك باتت مُجردة الصحة !
أنا لا أُطيق تحمُل الدور =(
أردفني بـ عُمر الزهور
كمَا أنا .. لَيس كمآ أنتْ !
أزدحمَت مُخيلتي .. بك
جآورتُ أفكآرك !
لَم تعُد تُطلق لي حُرية ( الوِحدة )
آسفت على حآلك .. { الطفولي ,
جعلتني أحمل الرقم الأربعين في قآئمة الأمهات !
أحمل أفكَارْ مُراهقتهن , عجزهن , شكوآهن , حَتى خيُوط المغزل !
لستُ وحدي .. حَتى شخصُك فاز بنفس المسرحية
لَبست رداء الطفولة !
بدلالك , بكائك , حتى أحرُفك باتت مُجردة الصحة !
أنا لا أُطيق تحمُل الدور =(
أردفني بـ عُمر الزهور
كمَا أنا .. لَيس كمآ أنتْ !
..